أورد موقع، وكالة تونس افريقيا للانباء، أن "إقتراح سن مشروع قانون لحماية المرأة العاملة في الوسط الريفي وتجريم النقل غير اللائق من قبل الوسطاء، مثل أهم التوصيات المنبثقة عن الحوار الوطني حول نقل النساء في الوسط الريفي، المنعقد، أمس الأربعاء، بالعاصمة، والتي سيتم رفعها إلى رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة ومجلسي النواب والأقاليم والجهات".
وأضاف الموقع، أن "المشاركين في هذا الحوار الوطني، المنعقد في إطار مشروع التمكين الاقتصادي للمرأة في الوسط الريفي بولايتي جندوبة والقيروان نموذجا، أوصوا بإعداد قاعدة بيانات للنساء العاملات في القطاع الفلاحي في الوسط الريفي لعدم توفر مؤشرات حقيقية عن عددهن وخارطة توزيعهن."
"وطالبوا بإحداث منصة إلكترونية للمرأة العاملة في الوسط الفلاحي الريفي تتضمن كل المعطيات والأرقام والإحصائيات وبرامج الإحاطة والتبليغ عن حالات التجاوزات الحاصلة، وبوضع إستراتيجية وطنية بين كل الوزارات والأطراف المتدخلة للتوعية والتحسيس بمخاطر نقل العاملات الريفيات في ظروف غير لائقة"، وفق ما ورد بموقع 'وات'.

ونشر موقع، الاذاعة الوطنية، تصريحا للأستاذ في القانون البنكي، محمد النخيلي، استعرض فيه مجموعة الخدمات البنكية التي يتوجب على البنك تقديمها للحريف بصفة مجانية.
وبين، محمد النخيلي، أن "عدد الخدمات يبلغ 14 خدمة تتمثل في فتح حساب واستصدار دفتر شيكات واستصدار دفتر ادخار وعمليات الإيداع والسحب نقدا وخلاص الشيكات وعمليات التحويل من حساب إلى آخر في نفس الفرع وعمليات الاطلاع على الحسابات ومد الحريف بكشف حساب وإرسال كشف حسابي شهري والسحب من أجهزة الصرافة الآلية التابعة لبنك الحريف والدفع عبر بطاقة بنكية داخل البلاد التونسية ودفع الفواتير عبر الانترنات وتغيير عنوان الحريف وإغلاق الحساب".
ولفت المتحدث، أن "الخدمات المجانية منشورة على موقع البنك المركزي التونسي" مبرزا أن "القانون الجديد للشيكات ينص على أنه سيتم إصدار منشور في الـثلاثة أشهر الموالية لإصدار القانون يتضمن تسقيفا لجميع العمليات البنكية غير المجانية".

ونقل موقع اذاعة، جوهرة اف ام، عن، عميد البياطرة، أحمد رجب، تأكيده "انتشار، مرض الجلد العقدي، بين القطيع في تونس حيث يوجد حاليا أكثر من 80 بؤرة وهو شديد العدوى بين القطيع ويتسبب في خسائر اقتصادية كبيرة" مشيرا "الى عودة انتشار الحمى القلاعية".
وأفاد، وفق ذات المصدر، أن "الولایات التي شملها انتشار مرض الجلد العُقدي هي بنزرت وجندوبة وباجة والكاف وسليانة والقيروان وسيدي بوزيد وتونس ومنوبة وأريانة والمنستير وتصل نسبة الوفايات بين القطيع الى 20 % والعدوى الى 80 %".
ونبه، أحمد رجب، الى "عدم ذبح القطيع المصاب بالحمى للاستهلاك الآدمي، وفي حال تم ذبحها للضرورة القصوى يجب اتلافها بطريقة علمية" موضحا أن "مرض الجلد العقدي لا يتسبب في العدوى للانسان في علاقة بتربية القطيع".
وشدد على "ضرورة أخذ الاحتياطات اللازمة لتفادي انتشار مثل هذه الأمراض مثل التخلص من المياه الراكدة المحيطة بالاضافة الى ضرورة التلقيح عند تفشي كل مرض وفق اجراءات وآليات منظمة مع امكانية تشريك القطاع الخاص لتحقيق تغطية شاملة للتلقيح"، حسب ما جاء بالموقع.

وفي متابعة لمستجدات الاوضاع في قطاع غزة، أورد موقع، سكاي نيوز عربية، أن "قصفا للكيان الصهيوني، على جنوب قطاع غزة، أدى إلى استشهاد 12 فلسطينيا من 'حراس المساعدات' في غزة".
ونقل الموقع عن، الناطق باسم الدفاع المدني، محمود بصل، قوله "استشهد 12 من عناصر تأمين المساعدات إثر غارات جوية للكيان الغاصب، منهم 7 في منطقة المواصي برفح، و5 في منطقة المواصي بخان يونس".
وأضاف، بصل، أن "30 مواطنا أغلبهم من الأطفال أصيبوا نتيجة للقصف الجوي، ونقلوا إلى مستشفيات في رفح وخان يونس" مشيرا الى أن "الكيان الصهيوني استهدف عناصر تأمين شاحنات المساعدات فجر، اليوم الخميس".
وأبرز أن "عناصر تأمين المساعدات كانوا يحرسون 6 شاحنات تحمل الدقيق، وكانت في طريقها إلى مخازن وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)"، وفق ذات الموقع.

وجاء في موقع، العربية نت، أن الولايات المتحدة أعلنت، أمس الأربعاء، أن "الكيان الصهيوني نفذ أول انسحاب لقواته من بلدة في جنوب لبنان" مشيرا إلى أن "الجيش اللبناني حل محل القوة المنسحبة، وذلك تطبيقا لاتفاق واشنطن وباريس الذي أوقف الحرب بين الكيان الغاصب وحزب الله".
وأضاف، ذات الموقع، أن القيادة المركزية الأميركية (سنتكوم) قالت في بيان، إن "قائدها الجنرال، إريك كوريلا، كان حاضرا اليوم في مقر التنفيذ والمراقبة أثناء أول انسحاب تنفذه، قوات الكيان الصهيوني، وحلول القوات المسلحة اللبنانية محلها في الخيام بلبنان في إطار اتفاق وقف إطلاق النار".
وبحسب 'سنتكوم'، فقد التقى، كوريلا، في بيروت قائد الجيش اللبناني العماد، جوزف عون، وناقش معه "الوضع الأمني الراهن والمتغير في سوريا، وتأثيره على الاستقرار في المنطقة، وسبل تعزيز الشراكة العسكرية بين الجيش اللبناني والقيادة المركزية الأميركية"، حسب ما ورد بذات الموقع.